نعت الذكر الأنسان بالرجل هو إلباسه وإعطائه مقومات الرجوله المكمله لهذا الذكر
فهي درجه أعلى من الذكوره فكل رجل هو ذكر ولكن ليس كل ذكر هورجل
مفردة الرجوله غالباً ما تأتي خلف وبعد كل عمل وموقف جليل لفردأومجموعه
من الرجال0
السؤال كيف تنتفي وترفع هذه المفرده من الذكر الأنسان (الرجوله)
أي ماهي الدرجه الفاصله بين كون الذكر يصبح رجلاً أم لا ماهو الخط
الفاصل0؟ من يضعه؟ كيفية التقييم ماهي الموازين ؟
هل الذكر الأنسان ترفع مسألة الرجوله عنه بفعل معين أم بعدة أفعال
أم إن الرجوله هي تماماً الذكوره وإن العزل بينهما غير صحيح
كيف نفرق بينهما إذا كانا ليس متساويين في الدرجه والتعريف؟
ماهي الحدود الفاصله بين الذكوره والرجوله؟
كما هو السؤال يتجه صوب النساء والسؤال
هل كل إمرأه هي أنثى أم إن التسميه واحده
ولا هناك خلاف وفرق بين مسألة (الأنثى) و(المرأه)
هل صحيح إن كل أنثى هي إمرأه ولكن ليس كل إمرأه هي أنثى
ماهو الفرق كيفية خروج المرأه من دائرة الأنوثه ما هي الصفات
المخرجه لها أين الفوارق كيف هي المعايير في ذلك؟